(تحذير : هذا المقال للمتزوجين البالغين من الجنسين ممن تتجاوز أعمارهم الـ 18 سنة).
ﻟﻌﻞ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺮﺽ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻃﺒﺎﺀ ﻫﻲ ﺣﻮﻝ ﺻﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻭﻣﺎﻗﺪ ﻳﺴﺒﺒﻪ ﻣﻦ ﻣﻀﺎﻋﻔﺎﺕ ﺻﺤﻴﺔ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﻭﺟﻨﻴﻨﻬﺎ. ﻭﻗﺪ ﺧﻠﺼﺖ ﺍﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺇﻟﻰ ﺇﻥ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺇﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻫﻮ ﻣﻦ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺍﻟﻌﺎﺩﻳﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻻﺗﺤﻤﻞ ﺃﻱ ﺃﺿﺮﺍﺭ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺃﻭ ﺟﻨﻴﻨﻬﺎ.
ﻭﺃﺟﻤﻌﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺇﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﻣﻀﺮﺍ ﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺟﻨﻴﻨﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ: ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻗﺪ ﻋﺎﻧﺖ ﻣﺴﺒﻘﺎ ﻣﻦ ﺇﺟﻬﺎﺽ ﻣﺘﻜﺮﺭ ﺃﻭ ﻭﻻﺩﺓ ﻣﺒﻜّﺮﺓ. ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﺸﻴﻤﺔ 'ﺍﻟﺒﻼﺳﻨﺘﺎ' ﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ. ﻇﻬﻮﺭ ﻧﺰﻳﻒ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ. ﻇﻬﻮﺭ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ. ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﺼﺎﺑﺎ ﺑﺄﻣﺮﺍﺽ ﺟﻨﺴﻴﺔ ﻣﻌﺪﻳﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻬﺮﺑﺲ ﻭﺍﻟﻜﻼﻣﻴﺪﻳﺎ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﺗﻨﺘﻘﻞ ﻓﻴﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺮﺍﺽ ﻟﻠﺰﻭﺟﺔ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻟﻠﺠﻨﻴﻦ ﻣﺴﺒﺒﺎ ﺃﻣﺮﺍﺽ ﺧﻄﻴﺮﺓ. ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺃﻱ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﺃﻭ ﺳﺒﺐ ﺁﺧﺮ ﻳﻘﺮﺭﻩ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟﻤﺨﺘﺺ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻻ ﻣﺒﺮﺭ ﻟﻪ ﻭﻗﺪ ﻳﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺒﺎﻋﺪ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻲ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ. ﻭﻳﺨﺘﻠﻒ ﺻﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺑﺎﺧﺘﻼﻑ ﺍﺷﻬﺮ ﺍﻟﺤﻤﻞ: ﻓﻔﻲ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ ﻋﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺃﻋﺮﺍﺽ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻐﺜﻴﺎﻥ ﻭﺍﻟﻘﻲﺀ ﻭﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻈﻬﺮ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻓﻌﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻘﺪّﺭﺍ ﻭﻣﺘﻔﻬﻤﺎ ﻟﺤﺎﻟﺔ ﺯﻭﺟﺘﻪ. ﻣﻊ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻗﺪ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﻣﻬﺒﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﺣﺘﻘﺎﻧﺎ ﻭﻟﺰﻭﺟﻪ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﺳﻬﻮﻟﺔ ﻭﺗﺼﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﺎﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﻧﺸﻮﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ. ﻟﺬﻟﻚ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻣﻦ ﺍﻧﺴﺐ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﻟﻼﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ. ﺍﻧﻘﺴﻤﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺣﻮﻝ ﺻﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺍﺛﻨﺎ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻤﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻌﺪﻡ ﺻﺤﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻭﻫﻲ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﻗﺒﻮﻻ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺼﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺇﻻ ﺍﻧﻪ ﻳﻨﺼﺢ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺷﺎﻧﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻤﻨﻊ ﻇﻬﻮﺭ ﺃﻱ ﻣﻀﺎﻋﻔﺎﺕ ﻭﻣﻨﻬﺎ: ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﺨﻠﻔﻲ ﻟﻠﺠﻤﺎﻉ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺒﻄﻨﻲ ﻭﻫﺬﺍ ﺳﻮﻑ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺗﺠﻨﺐ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻦ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ. ﻳﻔﻀﻞ ﻋﺪﻡ ﺇﻳﺼﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺇﻟﻰ ﻧﺸﻮﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﻟﻤﺎ ﻳﺴﺒﺒﻪ ﻣﻦ ﺍﻧﻘﺒﺎﺽ ﻓﻲ ﻋﻀﻼﺕ ﺍﻟﺮﺣﻢ. ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻟﻄﻴﻔﺎ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ، ﺣﻴﺚ ﺇﻥ ﺍﻟﺘﻌﻤّﻖ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻟﻠﻌﻀﻮ ﺍﻟﺬﻛﺮﻱ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻀﺮ ﻟﻠﺤﺎﻣﻞ. ﺍﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻟﻠﻌﺎﺯﻝ ﺍﻟﻤﻄﺎﻃﻲ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺍﻹﻗﻼﻝ ﻣﻦ ﺣﺪﻭﺙ ﺍﻟﻌﺪﻭﻯ ﻭﻋﺪﻡ ﻧﺰﻭﻝ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ، ﺣﻴﺚ ﺫﻛﺮﺕ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﺑﺎﻟﻮﻻﺩﺓ ﺍﻟﻤﺒﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﻞ. ﻭﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻟﻀﻤﺎﻥ ﺻﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺍﺛﻨﺎ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺃﻻ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﺣﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﻭﺍﻥ ﻻ ﺗﺨﺠﻞ ﺃﻭ ﺗﺘﺮﺩﺩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﻣﺼﺎﺭﺣﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺑﻤﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﻪ ﻭﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺍﻛﺜﺮ ﺗﻔﻬﻤﺎ ﻭﺗﻘﺪﻳﺮﺍ ﻭﺍﻥ ﻳﺤﺮﺹ ﻛﻼ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺑﻤﺮﺍﺟﻌﺔ ﻃﺒﻴﺒﻬﻢ ﺍﻟﻤﺨﺘﺺ.
ﺃﻣﺎ ﻭﺿﻌﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻓﻴﻤﻜﻦ ﺗﺮﺗﻴﺒﻬﺎ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻨﺎﺳﺒﺘﻬﺎ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ ﻛﻤﺎ ﻳﻠﻲ:
1. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺔ:
ﺃﻱ ﺑﺎﺳﺘﻠﻘﺎﺀ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺒﻴﻬﻤﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻘﺎﺑﻠﻴﻦ، ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺄﺗﻲ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ، ﻭﻳﺘﻢ ﺍﻹﺩﺧﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻟﻸﻣﺎﻡ ﺃﻱ ﻟﻠﻤﻬﺒﻞ، ﻭﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻭﺿﻌﻴﺔ ﺻﻌﺒﺔ، ﻟﻜﻦ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﻓﻘﻂ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﻟﻴﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻹﻳﻼﺝ.
2. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ :
ﺍﻻﺳﺘﻠﻘﺎﺋﻴﺔ ﺑﺤﻴﺚ ﺗﺴﺘﻠﻘﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ، ﻟﻜﻦ ﺗﺮﻓﻌﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻟﻴﺘﻤﻜﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻹﺩﺧﺎﻝ؛ ﻭﻛﻲ ﻻ ﻳﺤﺼﻞ ﺿﻐﻂ ﻛﺒﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ.
3. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﺩﻳﺔ :
ﺑﺤﻴﺚ ﺗﺠﺜﻮ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ، ﻭﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺯٍ ﻟﻠﻔﺮﺍﺵ ﻭﻋﻤﻮﺩﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺎﻗﻴﻦ، ﻭﻳﺪﺍﻫﺎ ﻋﻤﻮﺩﻳﺘﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ، ﻭﻛﻔﺎﻫﺎ ﻣﺴﺘﻨﺪﺗﺎﻥ ﺇﻟﻴﻪ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺟﺎﺛﻴﺎ ﺃﻱ ﺟﺎﻟﺴﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻗﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻪ، ﻭﻳﺘﻢ ﺍﻹﺩﺧﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻟﻸﻣﺎﻡ.
4. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻷﻣﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﺩﻳﺔ :
ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﺴﺘﻠﻘﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻘﻂ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﺳﻔﻞ ﻣﺮﺗﻔﻊ، ﻭﻳﺸﻜﻞ ﺯﺍﻭﻳﺔ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺃﻭ ﻣﻨﻔﺮﺟﺔ ﻗﻠﻴﻼ ﻣﻊ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﻋﻠﻰ، ﻭﻳﺠﻠﺲ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺟﺎﺛﻴﺎ، ﻭﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺻﻌﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﻌﺘﺎﺩﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ
5. جنبا إلى جنب، في زاوية :
الكل من زوج وزوجة الاستلقاء على الجانب الخاص به، وأجسادكم تتقاطع على شكل V. مستندين على وسادة تحت ظهرك للدعم كما تواجه شريك ، وبقية ساقيه على وركه. هذا موقف يسمح له بالاحتفاظ أكثر من وزنه من بطنك.
6. على كرسي :
تمتد شريك حياتك كما يجلس على كرسي قوي. ضع كرسي بالقرب من جدار أو قطعة أخرى من الأثاث لتتكئ على عندما كنت على استعداد للحصول على ما يصل من هذا الموقف.
7.حافة السرير :
تحويل أسفل إلى الجانب أو أسفل السرير واستلقى واثني ركبتيك. (وبعد الأشهر الثلاثة الأولى، وتد وسادة تحت جانب واحد لذلك كنت يست مسطحة تماما على ظهرك).
اعتمادا على ارتفاع من السرير، يمكن أن شريك حياتك يركع أو الوقوف.
8. الجنس بدون الإيلاج :
إذا كان الجنس مع إيلاج غير مريح، أنت وشريك حياتك قد ترغب في البحث عن طرق أخرى لتكون حميمية أكثر بدون حاجة للإيلاج.
ﻭﺃﺟﻤﻌﺖ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺇﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﻣﻀﺮﺍ ﻟﺼﺤﺔ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻭﺟﻨﻴﻨﻬﺎ ﻭﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ: ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻗﺪ ﻋﺎﻧﺖ ﻣﺴﺒﻘﺎ ﻣﻦ ﺇﺟﻬﺎﺽ ﻣﺘﻜﺮﺭ ﺃﻭ ﻭﻻﺩﺓ ﻣﺒﻜّﺮﺓ. ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻤﺸﻴﻤﺔ 'ﺍﻟﺒﻼﺳﻨﺘﺎ' ﻓﻲ ﻏﻴﺮ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﻌﻲ. ﻇﻬﻮﺭ ﻧﺰﻳﻒ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ. ﻇﻬﻮﺭ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ. ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﺼﺎﺑﺎ ﺑﺄﻣﺮﺍﺽ ﺟﻨﺴﻴﺔ ﻣﻌﺪﻳﺔ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻬﺮﺑﺲ ﻭﺍﻟﻜﻼﻣﻴﺪﻳﺎ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﺗﻨﺘﻘﻞ ﻓﻴﻪ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﻣﺮﺍﺽ ﻟﻠﺰﻭﺟﺔ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻟﻠﺠﻨﻴﻦ ﻣﺴﺒﺒﺎ ﺃﻣﺮﺍﺽ ﺧﻄﻴﺮﺓ. ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺣﺎﻟﺔ ﻋﺪﻡ ﻭﺟﻮﺩ ﺃﻱ ﺣﺎﻟﺔ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ ﺃﻭ ﺳﺒﺐ ﺁﺧﺮ ﻳﻘﺮﺭﻩ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﺍﻟﻤﺨﺘﺺ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻻ ﻣﺒﺮﺭ ﻟﻪ ﻭﻗﺪ ﻳﺴﻬﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺒﺎﻋﺪ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻲ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮﺍﺕ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ. ﻭﻳﺨﺘﻠﻒ ﺻﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺑﺎﺧﺘﻼﻑ ﺍﺷﻬﺮ ﺍﻟﺤﻤﻞ: ﻓﻔﻲ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺗﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ ﻋﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺃﻋﺮﺍﺽ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻐﺜﻴﺎﻥ ﻭﺍﻟﻘﻲﺀ ﻭﺍﻟﺘﻌﺐ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻈﻬﺮ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻓﻌﻠﻰ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻘﺪّﺭﺍ ﻭﻣﺘﻔﻬﻤﺎ ﻟﺤﺎﻟﺔ ﺯﻭﺟﺘﻪ. ﻣﻊ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻷﻋﺮﺍﺽ ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻗﺪ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﻣﻬﺒﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺍﻛﺜﺮ ﺍﺣﺘﻘﺎﻧﺎ ﻭﻟﺰﻭﺟﻪ ﺍﻷﻣﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺰﻳﺪ ﺍﻟﺮﻏﺒﺔ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻟﺪﻳﻬﺎ ﻭﻳﻜﻮﻥ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺍﻛﺜﺮ ﺳﻬﻮﻟﺔ ﻭﺗﺼﻞ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﺎﺩﺓ ﺇﻟﻰ ﻧﺸﻮﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ. ﻟﺬﻟﻚ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺍﺑﻊ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺴﺎﺩﺱ ﻣﻦ ﺍﻧﺴﺐ ﺍﻟﺸﻬﻮﺭ ﻟﻼﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ. ﺍﻧﻘﺴﻤﺖ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﺍﻟﻌﻠﻤﻴﺔ ﺣﻮﻝ ﺻﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺍﺛﻨﺎ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻤﻨﻬﻢ ﻣﻦ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﻌﺪﻡ ﺻﺤﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﻭﻣﻨﻬﻢ ﻭﻫﻲ ﺍﻷﻛﺜﺮ ﻗﺒﻮﻻ ﻳﻘﻮﻝ ﺑﺼﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺣﺘﻰ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺇﻻ ﺍﻧﻪ ﻳﻨﺼﺢ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺷﺎﻧﻬﺎ ﺃﻥ ﺗﻤﻨﻊ ﻇﻬﻮﺭ ﺃﻱ ﻣﻀﺎﻋﻔﺎﺕ ﻭﻣﻨﻬﺎ: ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻲ ﺃﻭ ﺍﻟﺨﻠﻔﻲ ﻟﻠﺠﻤﺎﻉ ﺑﺪﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﺒﻄﻨﻲ ﻭﻫﺬﺍ ﺳﻮﻑ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ ﺗﺠﻨﺐ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻦ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ. ﻳﻔﻀﻞ ﻋﺪﻡ ﺇﻳﺼﺎﻝ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﺇﻟﻰ ﻧﺸﻮﺓ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﻟﻤﺎ ﻳﺴﺒﺒﻪ ﻣﻦ ﺍﻧﻘﺒﺎﺽ ﻓﻲ ﻋﻀﻼﺕ ﺍﻟﺮﺣﻢ. ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻟﻄﻴﻔﺎ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ، ﺣﻴﺚ ﺇﻥ ﺍﻟﺘﻌﻤّﻖ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻟﻠﻌﻀﻮ ﺍﻟﺬﻛﺮﻱ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻣﻀﺮ ﻟﻠﺤﺎﻣﻞ. ﺍﺳﺘﻌﻤﺎﻝ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻟﻠﻌﺎﺯﻝ ﺍﻟﻤﻄﺎﻃﻲ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺍﻹﻗﻼﻝ ﻣﻦ ﺣﺪﻭﺙ ﺍﻟﻌﺪﻭﻯ ﻭﻋﺪﻡ ﻧﺰﻭﻝ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻬﺒﻞ، ﺣﻴﺚ ﺫﻛﺮﺕ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺎﺕ ﻋﻼﻗﺔ ﺍﻟﻤﻨﻲ ﺑﺎﻟﻮﻻﺩﺓ ﺍﻟﻤﺒﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻷﺷﻬﺮ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﻞ. ﻭﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﻌﺎﻣﻞ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻟﻀﻤﺎﻥ ﺻﺤّﻴﺔ ﺍﻻﺗﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﺴﻲ ﺍﺛﻨﺎ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﺃﻻ ﻭﻫﻮ ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﺣﺔ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﺔ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﻭﺍﻥ ﻻ ﺗﺨﺠﻞ ﺃﻭ ﺗﺘﺮﺩﺩ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻓﻲ ﻣﺼﺎﺭﺣﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺑﻤﺎ ﺗﺸﻌﺮ ﺑﻪ ﻭﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺍﻛﺜﺮ ﺗﻔﻬﻤﺎ ﻭﺗﻘﺪﻳﺮﺍ ﻭﺍﻥ ﻳﺤﺮﺹ ﻛﻼ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﺑﻤﺮﺍﺟﻌﺔ ﻃﺒﻴﺒﻬﻢ ﺍﻟﻤﺨﺘﺺ.
ﺃﻣﺎ ﻭﺿﻌﻴﺎﺕ ﺍﻟﺠﻤﺎﻉ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﻞ ﻓﻴﻤﻜﻦ ﺗﺮﺗﻴﺒﻬﺎ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﻨﺎﺳﺒﺘﻬﺎ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ ﻛﻤﺎ ﻳﻠﻲ:
1. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ ﺍﻟﺠﺎﻧﺒﻴﺔ:
ﺃﻱ ﺑﺎﺳﺘﻠﻘﺎﺀ ﺍﻟﺰﻭﺟﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺟﺎﻧﺒﻴﻬﻤﺎ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻘﺎﺑﻠﻴﻦ، ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺄﺗﻲ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ، ﻭﻳﺘﻢ ﺍﻹﺩﺧﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻟﻸﻣﺎﻡ ﺃﻱ ﻟﻠﻤﻬﺒﻞ، ﻭﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻭﺿﻌﻴﺔ ﺻﻌﺒﺔ، ﻟﻜﻦ ﺗﺘﻄﻠﺐ ﻓﻘﻂ ﻣﺴﺎﻋﺪﺓ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻟﺰﻭﺟﻬﺎ ﻟﻴﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻹﻳﻼﺝ.
2. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ :
ﺍﻻﺳﺘﻠﻘﺎﺋﻴﺔ ﺑﺤﻴﺚ ﺗﺴﺘﻠﻘﻲ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﻠﻰ ﺑﻄﻨﻬﺎ، ﻟﻜﻦ ﺗﺮﻓﻌﻪ ﻋﻦ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ ﻟﻴﺘﻤﻜﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻣﻦ ﺍﻹﺩﺧﺎﻝ؛ ﻭﻛﻲ ﻻ ﻳﺤﺼﻞ ﺿﻐﻂ ﻛﺒﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﻨﻴﻦ.
3. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻟﺨﻠﻔﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﺩﻳﺔ :
ﺑﺤﻴﺚ ﺗﺠﺜﻮ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ، ﻭﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺯٍ ﻟﻠﻔﺮﺍﺵ ﻭﻋﻤﻮﺩﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺎﻗﻴﻦ، ﻭﻳﺪﺍﻫﺎ ﻋﻤﻮﺩﻳﺘﺎﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﺮﺍﺵ، ﻭﻛﻔﺎﻫﺎ ﻣﺴﺘﻨﺪﺗﺎﻥ ﺇﻟﻴﻪ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺟﺎﺛﻴﺎ ﺃﻱ ﺟﺎﻟﺴﺎ ﺑﺸﻜﻞ ﻗﺎﺋﻢ ﻋﻠﻰ ﺭﻛﺒﺘﻴﻪ، ﻭﻳﺘﻢ ﺍﻹﺩﺧﺎﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻟﻸﻣﺎﻡ.
4. ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺍﻷﻣﺎﻣﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﺩﻳﺔ :
ﺑﺤﻴﺚ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ ﻣﺴﺘﻠﻘﻴﺔ ﻋﻠﻰ ﻇﻬﺮﻫﺎ ﻓﻘﻂ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﺳﻔﻞ ﻣﺮﺗﻔﻊ، ﻭﻳﺸﻜﻞ ﺯﺍﻭﻳﺔ ﻗﺎﺋﻤﺔ ﺃﻭ ﻣﻨﻔﺮﺟﺔ ﻗﻠﻴﻼ ﻣﻊ ﻧﺼﻔﻬﺎ ﺍﻷﻋﻠﻰ، ﻭﻳﺠﻠﺲ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺟﺎﺛﻴﺎ، ﻭﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻮﺿﻌﻴﺔ ﺻﻌﺒﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻣﻞ ﺇﺫﺍ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﻣﻌﺘﺎﺩﺓ ﻋﻠﻴﻬﺎ
5. جنبا إلى جنب، في زاوية :
الكل من زوج وزوجة الاستلقاء على الجانب الخاص به، وأجسادكم تتقاطع على شكل V. مستندين على وسادة تحت ظهرك للدعم كما تواجه شريك ، وبقية ساقيه على وركه. هذا موقف يسمح له بالاحتفاظ أكثر من وزنه من بطنك.
6. على كرسي :
تمتد شريك حياتك كما يجلس على كرسي قوي. ضع كرسي بالقرب من جدار أو قطعة أخرى من الأثاث لتتكئ على عندما كنت على استعداد للحصول على ما يصل من هذا الموقف.
7.حافة السرير :
تحويل أسفل إلى الجانب أو أسفل السرير واستلقى واثني ركبتيك. (وبعد الأشهر الثلاثة الأولى، وتد وسادة تحت جانب واحد لذلك كنت يست مسطحة تماما على ظهرك).
اعتمادا على ارتفاع من السرير، يمكن أن شريك حياتك يركع أو الوقوف.
8. الجنس بدون الإيلاج :
إذا كان الجنس مع إيلاج غير مريح، أنت وشريك حياتك قد ترغب في البحث عن طرق أخرى لتكون حميمية أكثر بدون حاجة للإيلاج.