فارس الأحلام: جذب النساء

رأس

جذب النساء :: أساليب التعرف :: اللقاءات العاطفية :: الثقة بالنفس :: احصل على صديقة :: كتب فارس الأحلام :: من هو اسامة :: عوامل النجاح أفكارك تصنع النجاح :: لغة الجسد :: فنون غزلية :: علم النفس :: قصص رومانسية  :: لنساء فقط  :: سؤال وجواب  :: مواضيع متفرقة  مقتطفات من كتب  :: مجلة فارس الأحلام  :: مسبقات الأحلام  :: تقنيات فارس الأحلام  :: إيمانيات  :: الحياة الزوجية  :: فتيات للتعارف  :: الصفحة الرئيسية
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جذب النساء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات جذب النساء. إظهار كافة الرسائل

أسرار الجاذبية: ما لا تعرفه عن النساء وكيف يمكنك فهم لغة الحب والإعجاب


مرحبًا  ، في صفحة فارس الأحلام الرسمية 

 - هذا ليس مجرد عنوان كتاب، بل هو مفتاح لعالم العلاقات الذي طالما حير الرجال. كيف تقوم النساء بإثارة انتباه الرجل وجذبه؟ كيف يمكنك قراءة علامات الحب والإعجاب التي ترسلها المرأة؟



الحقيقة العلمية تقول إن العشق والغرام والحب، تلك العلاقة الرومانسية التي تبدأ بنظرة وابتسامة، غالبًا ما تكون المرأة هي من تقود الرقصة الأولى. من خلال علامات الاهتمام والانجذاب، تبدأ المرأة في التواصل مع الرجل الذي أثار إعجابها. ولكن، الكثير من الرجال يفشلون في التقاط هذه الإشارات، مما يفوت عليهم فرصة التعارف والتقارب.

في كتابي، ستكتشف الأسرار التي تمكنك من فهم لغة الجسد والإشارات الخفية التي ترسلها النساء. ستتعلم كيف تستجيب لإشارات التودد والرغبة في التعارف بطريقة تجعلك لا تقاوم. ستجد في صفحاته طرقًا عملية لإنشاء اتصال بصري مؤثر، الابتسام بثقة، وكيفية الاقتراب من الفتاة بأسلوب يجمع بين الهدوء والجاذبية.

لا تدع الفرص تفوتك بعد الآن. “ما لا تعرفه عن النساء” ليس مجرد كتاب، بل هو دليلك لفتح أبواب العلاقات الناجحة والممتعة. احصل على نسختك الآن وابدأ رحلتك نحو فهم أعمق لعالم النساء والعلاقات.

سأقوم بتعديل النص وإضافة فكرة تسويقية تشجع القراء على فهم ما تريده النساء من خلال قراءة كتابك:

---



في الحياة اليومية، سواء في المعاهد، الجامعات، أو حتى في أماكن العمل، تتشكل العلاقات وتزدهر. لكن، هل تساءلت يومًا عن سر الجاذبية والتواصل بين الجنسين؟ كيف تعرف أن امرأة معجبة بك؟ وكيف تستطيع أن تفهم لغة العيون والإشارات الخفية التي ترسلها؟


معظم النساءعلامات حب المرأة للرجل، لغة العين، كيف اعرف ان البنت تحبني تجد مكان العمل المكان المثالي للتعارف على الشريك، ثلثي النساء تؤكد بأن الغزل هناك يلطف الجو، فكيف تقوم النساء في مكان العمل بإثارة ولفت اهتمام الرجل إليها؟ تقوم المرأة بإيقاع كومة من الملفات، يندفع الرجل في مكان العمل للمساعدة في جمعها وإعادة تصنيفها.

في هذه الأثناء تقوم المرأة لغة جسد المرأة، لغة الجسد في الحب، كيف اعرف انها تحبنيبمساعدته في جمع الملفات، من خلال الاتكاء عليه، بوضع اليد على كتف الرجل، كي لا يختل توازنها، أو مسك يده بالخطأ بدل مسك المجلد، لبس كعب عالي، تنوره قصيرة، تتمدد بظهرها متماسة بالرجل في محاولة منها لإلتقاط وجمع المصنفات. 



بالطبع يوجد الكثير من الطرق الأخرى التي تستخدمها النساء في جذب اهتمام الرجل نحوها، والتي لا ينتبه إليها إلا القلة القليلة من الرجال، إدراك الرجل للطرق التي تستعملها النساء في جذب اهتمامه يعطيه فرص إضافية وذهبية في التعارف على فتاة أحلامه.   
في كتابي، "ما تريده النساء"، أكشف لك الأسرار التي تمكنك من فهم عميق للغة الجسد والإشارات العاطفية. ستتعلم كيف تقرأ علامات الحب والإعجاب، وكيف تستجيب لها بطريقة تعزز فرصك في بناء علاقة مع فتاة أحلامك.

من خلال قصص واقعية ونصائح عملية، ستكتشف كيف تتعامل مع المواقف اليومية بثقة وجاذبية. سواء كانت المرأة تسقط ملفاتها عمدًا للفت انتباهك، أو تستخدم لغة الجسد لإظهار اهتمامها، ستعرف كيف تتصرف بذكاء وحساسية.

"ما تريده النساء" ليس مجرد كتاب، بل هو دليلك لفتح باب الفهم والتواصل مع النساء. احصل على نسختك اليوم وابدأ في تحويل تفاعلاتك اليومية إلى فرص للتعارف والرومانسية.
.

---

حاول أن تطور من نفسك ولو بالشيء اليسير بين الحين والآخر.

إذا فعلت بهذه النصائح فإنك سوف تبدأ في إعادة برمجة نفسك وتحويل النماذج السلبية إلى نماذج إيجابية تقودك نحو النجاح المضمون.

بالطبع فإن خير مكان يمكن أن تبدأ منه هو هنا، حيث أن الكثير من المواد والأفكار كنت قد جمعتها مع بعضها البعض في كتاب واحد. لقد استغرق مني سنوات من التجربة والخطأ لاكتشاف ما هو فعال وناجح مع الجنس اللطيف.
أود أن أطلعك على المزيد من الخفايا والأمور التي تجتذب النساء إليك، لذلك أعددت لك طريقة لكي تحصل على نسخة من أحد "كتبي الألكترونية" بضمان ترجيعه وإعادة ثمنه لك بالكامل في حال لم تستفد من محتواه.

سوف تتعلم بالضبط ما يلزمك لإطلاق مشاعر الإعجاب بسرعة داخل كل امرأة وجعلها منجذبة إليك. سوف لن تراك النساء بعد اليوم على أنك مجرد "صديق عابر".

كتاب المفتاح الحب

شكرًا لتواصلك معي.


مقارنة بين خوف الرجل العادي من انفصال والجذب الساحر لفارس الأحلام المتألق كيف يحافظ على علاقة


مرحبًا  ، في صفحة فارس الأحلام الرسمية 
شخص يخاف أن تتركه حبيبته، فيقوم بتصرفات خاطئة مثل اهتمام زائد  أو عدم احضار هدية، ويصبح رجلاً يعاني من عقدة الخوف من تركه من قِبَل امرأة.  يجب أن يعتمد على أفكار فارس الأحلام الذي تحبه بناته، الذي يتسم بتصرفاته  اللاَّبَالِيَةِ تَجَاهَهَا ويُطلِقُ عليها تعبير "تباً لها، هناك غيرها". 

قد يسأل الرجل العادي غير المرغوب به من قِبَل النساء مثل فارس الأحلام: "هل هذا التصرف يُظهِرُ أَنَّهُ شَخْصٌ بِدُونِ قَلْبٍ وَلاَ مَشَاعِرٍ تَجَاهَ امْرَأَةٍ؟". 
فارس الأحلام الذي يحظى بحب النساء، يُفكِرُ فَقَطَّ في الجنس،  وتفكيره يختلف عن تفكير الرجل العادي.  سألتُ شخصاً ناجحاً في التعامل مع النساء، فأجاب قائلاً: 
"في هذه الدنيا حتى واحدة ما تستحق حبك الا امك ".
لأن معظم النساء يكونون غدارين ويبحثون عن المال فقط.

 "القلق من فقدان الحب وتأثيره على سلوك الرجل"



من هنا ان الشخص الذي يعاني من الخوف الشديد من أن تتركه حبيبته، وهذا القلق يتراوح بين تصرفات خاطئة مثل اتباع نهج الاهتمام المفرط أو الامتناع عن إحضار هدايا. على نحوٍ تدريجي، يتحول هذا الرجل إلى شخصيةٍ تعاني من عقدة عميقة تجاه فكرة تركه من قِبَل امرأة.

الرجل الذي يخاف بشدة من فقدان حبيبته يعتمد على نمط فارس الأحلام الذي يظهر اهتمامًا لا يُفْهَمه إلا القليل، وربما يظهر لهذه الشريكة كأنه لا يبالي. هذه الأفكار قد تنجح في تحقيق تأثيرات بسيطة في بداية العلاقة، ولكنها في النهاية يمكن أن تؤدي إلى تبديد الثقة والاستقرار.

مع تطور الأمور، يمكن أن تنتقل هذه العقدة من مجرد خوف إلى تصرفات تكون مُحيِّرة وغير متوازنة. يقوم الشخص بتجنب الأمور التي قد تثير الشكوك في العلاقة، وهذا بدوره يُفقد العلاقة توازنها وصدقها.

النظرة المتشائمة نحو العلاقات قد تشجع هذا الشخص على التساؤل: "لماذا يميل النساء إلى رؤية الأشخاص مثل فارس الأحلام كجاذبين؟ هل هذا التصرف يدل على أن هؤلاء الأشخاص فقط يهتمون بالجنس دون مشاعر حقيقية؟". لكن الحقيقة أن هذه التصرفات لا تمثل مجمل الرجال، وإنما تعكس نمطًا محددًا من السلوك.

ليس من الجديد أن يطلق الأفراد الناجحون في التعامل مع النساء نصائح وأقوالًا. قد يقول شخصٌ ناجح في هذا المجال: "في هذه الدنيا، لا تجدين واحدةً تستحقين حبَّك إذا لم تكون مميزةً مثل والدتك". يشير هذا إلى أهمية تميز الشخص وتقديره، بينما يشير البعض إلى أن الكثير من الأشخاص الشبان يميلون إلى الغدر والبحث عن الثروة فقط.

في الختام، العلاقات الناجحة تعتمد على التوازن بين التصرف بشكل طبيعي وصادق وبين تقدير واحترام الشريك. يجب على الشخص أن يستمع للتجارب والنصائح، ولكنه يجب أن يكون قادرًا على اتخاذ القرارات بناءً على قيمه وتوجهه الشخصي.
الحب، هذا الشعور العميق الذي يمكن أن يمنح الحياة إشراقًا وسعادة، يمكنه أيضًا أن يثير مشاعر من القلق والخوف، خصوصًا عندما يكون هناك توتر داخلي في العلاقة. يُظهر هذا المشهد اليومي مختلف الجوانب في حياة الشخص الذي يخاف من أن تتركه حبيبته، حيث يقوم بتصرفات تبدو خاطئة ومستفزة بسبب هذه القلق.

تكمن أحد أبرز السلوكيات الناتجة عن هذا القلق في الاهتمام الزائد والمبالغ فيه. يعمد الرجل إلى إظهار حجم اهتمامه الزائد، بل ويتجاوز في بعض الأحيان حدود الاحترام الشخصي. يمكن لهذا التصرف أن يجعل الشريكة تشعر بعدم الارتياح والاختناق، مما يضعف بالفعل روح الحب والثقة في العلاقة.

بالإضافة إلى ذلك، يُظهر الرجل تصرفات أخرى مثل عدم إحضار الهدايا أو عدم تلبية بعض التوقعات الصغيرة. يُعزى ذلك إلى القلق الدائم من أنه إذا فشل في تلبية تلك الأمور البسيطة، فقد يؤدي ذلك إلى فقدان حبيبته. هذا التفكير يمكن أن يُسبب للرجل ضغوطًا إضافية ويعزز من انعكاس سلبي على العلاقة.

الأمور تأخذ منحنى آخر عندما يصبح الرجل مهووسًا بالخوف من فقدان المرأة في حياته. يمكن لهذا الخوف أن يتحول إلى عقدة نفسية، تتسلل إلى كل قرار يتخذه وتأثيره ينعكس على جميع جوانب حياته. هذا التفكير يمكن أن يجعل الشخص يتصرف بطرق غير مألوفة وغير متزنة، تسبب تدهورًا في العلاقة.

من الواضح أن التوازن والتفكير الواعي ضروريان للتعامل مع مثل هذه المشاعر والتحديات. يمكن للشخص أن يستفيد من فهم تجارب الآخرين واستشارة الأشخاص الذين تجاوزوا هذه العقبات. يجب أن يتذكر أن الحب والثقة يبنيان ببطء وعبر تصرفات صادقة واحترام متبادل.

في النهاية، يجب على الرجل أن يعي أن قيمته وأهميته لا تعتمد على حضوره في حياة امرأة واحدة فقط. القوة الحقيقية تكمن في تطوير الثقة الذاتية وبناء علاقات أساسها الاحترام والصدق، بدلاً من الاعتماد الكامل على علاقة واحدة كمصدر وحيد للسعادة والأهمية.

 "إستراتيجيات نجاح مع النساء: بين أفكار فارس الأحلام والواقعية البناءة"

العلاقات العاطفية والرومانسية تمثل أحد أهم وأعقد جوانب الحياة البشرية، ويسعى الرجل بشكل طبيعي إلى تحقيق نجاح في هذا الميدان. من اللافت أن هناك انقسامًا في التفكير حول مدى فاعلية استخدام أفكار "فارس الأحلام" في جذب انتباه النساء وتحقيق نجاح معهن. سنقوم في هذا المقال بتفحص مدى صحة وفعالية تلك الأفكار، وكيف يمكن توظيفها بشكل بناء لبناء علاقات صحية وناجحة.

الأفكار التي يتبناها "فارس الأحلام" تمثل وجهة نظر تتسم باللامبالاة وعدم التمسك العاطفي. هذا النمط من السلوك يظهر بعدم الاهتمام بمصير العلاقة، حيث يرد على إحساس الشريكة بالرغبة في الانفصال بتصرف يظهر أنه لا يهمه. هذا التصرف العقلاني يمكن أن يلقى استحسانًا من بعض النساء اللواتي يقدرن الصراحة والوضوح.

ومع ذلك، هناك جانب آخر من القصة يجب أن ينظر إليه. تلك الأفعال اللامبالية يمكن أن تنطبق على بعض الحالات، ولكن في الغالب، فإن تجاهل الاهتمام والمشاعر يؤدي إلى تدهور العلاقة. النساء، مثل الرجال، يحتاجن إلى تأكيد وتقدير، وعدم الاكتراث الزائد يمكن أن يؤدي إلى إحساس بالإهمال والتقدير الضعيف.

الفارس الذي يجذب النساء بفكرة أنه لا يبالي يمكن أن يُفسر أيضًا على أنه يمتلك ثقة عالية بالنفس ولا يعتمد على تأكيد الآخرين لشعوره بالقيمة. وهو جزء من الجذب في العلاقات، ولكن هذا يحتاج إلى توازن مع التعبير عن المشاعر والاهتمام.

بالنهاية، يمكن أن يكون هناك تعلم من كلا النمطين. يجب على الرجل أن يعتمد على الصراحة والشفافية في العلاقة، وفهم أن الاهتمام والتقدير يلعبان دورًا مهمًا. يمكن أن يعين نصائح الأفراد الناجحين مع النساء في توجيه الرجل نحو تقدير العلاقات وبناء علاقات مستدامة وصحية، دون الانجرار إلى تصرفات غير متزنة أو محطّمة.
حاول أن تطور من نفسك ولو بالشيء اليسير بين الحين والآخر.

إذا فعلت بهذه النصائح فإنك سوف تبدأ في إعادة برمجة نفسك وتحويل النماذج السلبية إلى نماذج إيجابية تقودك نحو النجاح المضمون.

بالطبع فإن خير مكان يمكن أن تبدأ منه هو هنا، حيث أن الكثير من المواد والأفكار كنت قد جمعتها مع بعضها البعض في كتاب واحد. لقد استغرق مني سنوات من التجربة والخطأ لاكتشاف ما هو فعال وناجح مع الجنس اللطيف.
أود أن أطلعك على المزيد من الخفايا والأمور التي تجتذب النساء إليك، لذلك أعددت لك طريقة لكي تحصل على نسخة من أحد "كتبي الألكترونية" بضمان ترجيعه وإعادة ثمنه لك بالكامل في حال لم تستفد من محتواه.

سوف تتعلم بالضبط ما يلزمك لإطلاق مشاعر الإعجاب بسرعة داخل كل امرأة وجعلها منجذبة إليك. سوف لن تراك النساء بعد اليوم على أنك مجرد "صديق عابر".

كتاب المفتاح الحب

شكرًا لتواصلك معي.




كيف تتحدى النساء بالطريقة التي يحببنها


إعداد: أسامة  
 
ستتعلم في هذه المقالة لماذا تحب النساء التحدي، وكيف تتحداها بشكل يجذبها إليك. سأخبرك تواً بحقيقة عن طبيعة النساء أكاد اجزم بأن أغلب الرجال يذهبون إلى قبورهم دون أن يعرفوا أدنى فكرة عن هذا الموضوع.


جذب النساء
والسؤال الذي يطرح نفسه: هل تشكل أنت بوجودك تحدياً بالنسبة للمرأة؟
كونك تحدي هو من أكثر الأشياء قوة لتمييز نفسك عن الرجال الآخرين، سواء كان ذلك في مكان عام، مطعم، كافي شوب، جامعة أو أي مكان آخر.
ولأن الغالبية الساحقة من الرجال "سهلي المنال" فإن المرأة تعلم أن باستطاعتها الحصول على الرجل الذي تريد في الوقت الذي تريد.

إن الميزة الكبيرة في هذا هو أنك تستطيع أن تعطي لنفسك أفضلية ساحقة إذا أوجدت للمرأة هذا التحدي. ستكون قادر بكل ما تحمل الكلمة من معنى على قلب الطاولة عليها وجعلها تبدأ في مطاردتك واصطيادك.


اعتقادات ذهنية تساعدك في جذب النساء


إعداد: أسامة 
في هذه المقالة سنتعامل تقريباً مع أكبر مشكلة يواجهها الرجال في علاقاتهم العاطفية مع النساء. إذا كنت مثلك مثل الشباب الذين أعرفهم والذين يرغبون في تحسين أدائهم مع الجنس اللطيف فأنت تملك على الأغلب واحد أو اثنين من "البرامج السلبية" الخفية والموجودة في العقل اللاواعي لديك.

جذب النساء
أنا شخصياً كان لدي الكثير من هذه البرامج الهدّامة والمزروعة في عقلي الباطن من قبل.

لقد كنت أعتقد فيما سبق أن أيما امرأة أعجبتني ستكون شديدة الانزعاج وستقوم بإهانتي فيما لو حاولت الاقتراب وفتح حديث معها بشكل مفاجئ.

أستطيع أن أتذكر شعور الموت حرجاً فيما لو تعرضت لرفض امرأة أمام الآخرين.

مازلت أسمع حديث نفسي قائلاً "لماذا ستجدني النساء جذاباً بالنسبة لهن؟"

كنت أؤمن بأن المرأة المميزة والجميلة لن يثير اهتمامها شاب مثلي ولن أكون جذاباً لمثل هذه النوعية من النساء على الإطلاق. فأنا لم أُخلق غنياً، أو شديد الوسامة، كما أني لست رجلاً مشهوراً كذلك.

اسمح لي أن أقدم لك بعضاً من الحقائق الصعبة:

لا أحد سيكترث فيما لو كنت ناجحاً مع النساء أم لا، لا أحد سيهتم فيما لو عرفت هذه الأشياء عن النساء أم لا، لن يهتم أحد بهذا الأمر أكتر منك أنت.

حقاً، إنك لو تعلمت كيف تواعد النساء اللواتي طالما حلمت بهن، فإن ذلك لا يهم أحداً سواك. فمديرك في العمل لن يدفع لك مالاً إضافياً على ذلك، أصدقاءك لن يعتقدوا بأنك أصبحت صديقاً أفضل. لأن هذا الأمر ببساطة لا يعني أحد، الكل غير مكترث.

لكن الشخص الوحيد الذي يجب أن يهتم هو "أنت".

هل من أحد سواك سيكون قادر على فعل شيء حيال البرمجة السلبية التي نتحدث عنها الآن؟ بالطبع لا.

إذا كنت ترغب في برمجة نفسك على النجاح فإنه يتوجب عليك أن تفعل ذلك بنفسك.

لكن ما هي أفضل الطرق لتحقيق ذلك؟

يا له من سؤال رااااااااااائع !!!!!!

من حسن الحظ أن هناك الكثير من الوسائل، لكن بما أن الوقت لا يسعنا لسرد جميع هذه الطرق فإني سأذكر لك ما أفضله شخصياً لتحقيق هذا الهدف حالاً:

راقب ما يفعله الرجال الناجحين في مجال التعامل مع النساء

أحد أفضل الأمور التي فعلتها لحياتي الشخصية هو تكوين صداقات مع بعض الشبان الناجحين حقاً في هذا المجال. ولا أنكر بأن أغلب التقنيات التي تعلمتها وكتبت عنها مأخوذة أصلاً من مراقبتي لأصحابي أثناء تعاملهم مع الجنس اللطيف.

إذا أردت التعلم فلا يمكنك الاستعاضة عن رؤية شاب ماهر يسعى نحو إحدى الفتيات، يبدأ الحديث معها، ثم يتركها بعد خمسة دقائق بعد أن حصل على رقم هاتفها.

لذلك فإني أنصحك بتكوين بعض الصداقات الجديدة، راقب ما يفعلون وافعل مثلهم. إنها صفقة ناجحة بدون شك.

كفاك سعياً وراء طلاسم المحبة لدى دفاتر السحرة والمشعوذين، يجب أن تدرك أن ما عليك فعله هو تعليم وتطوير نفسك باستمرار

جذب النساء
نعم... نعم... فأنا اعرف كم تتمنى لو أن "حبة سحرية" تبتلعها لمعالجة هذا الجانب من حياتك على الفور. أو ريما تحلم بشريحة الكترونية تضعها في دماغك محملة بكل البرامج اللازمة لتتحول فجأة إلى فارس أحلام.

حسناً، طالما وأن هذه التقنيات لم يتوصل لها الإنسان إلى الآن فأنت مطالب إذاً بفعل شيء ما حيال ذلك.

قد تشعر بدايةً بشيء من القلق وعدم الارتياح لفكرة الاقتراب من أنثى أعجبتك والتعرف عليها.

لكن لا تقلق يا عزيزي، لا أحد في النهاية سيسأل عنك لو بقيت وحيداً بدون امرأة (تذكر ما قلته لك قبل قليل، لا أحد سيكسب أو سيخسر فيما لو كنت ناجحاً أم لا. (الكاسب الوحيد والخاسر الوحيد أيضاً هو أنت)

كلما تحسن أداءك ورضاك عن نفسك كلما رغبت أكثر بتعلم المزيد، كلما صار تحكمك بحياتك النفسية والعاطفية أفضل وأحسن.

حاول أن تطور من نفسك ولو بالشيء اليسير بين الحين والآخر.

إذا فعلت بهذه النصائح فإنك سوف تبدأ في إعادة برمجة نفسك وتحويل النماذج السلبية إلى نماذج إيجابية تقودك نحو النجاح المضمون.

بالطبع فإن خير مكان يمكن أن تبدأ منه هو هنا، حيث أن الكثير من المواد والأفكار كنت قد جمعتها مع بعضها البعض في كتاب واحد. لقد استغرق مني سنوات من التجربة والخطأ لاكتشاف ما هو فعال وناجح مع الجنس اللطيف.

أكرر .... لقد استغرق الأمر مني سنوات طويلة - سنوات من التجربة والخطأ.

في كل مرة أجد فكرة ما تعمل، آخذ بها، أقوم بتشكيلها وصياغتها بلغة سهلة قريبة للفهم وأدونها في كتاباتي، ثم أعمل بعد ذلك على غيرها وهكذا........ إلى أن جمعت ونظمت ما تعلمته في كتاب "المفتاح الحب"

إنه يحتوي فعلياً على المئات من الأفكار العظيمة والأسرار الخفية لتحقيق النجاح الأمثل في معاشرة النساء.

إنك الآن في المكان المناسب وفي الوقت المناسب لبدء إعادة البرمجة نحو تحقيق النجاح.

احصل على كتاب "المفتاح الحب" الآن مع ضمانة إعادة ثمنه لك إن لم تجد تغييراً ملموساً في حياتك النفسية والعاطفية والعملية على حد سواء.



المفتاح الحب


  

ما هو السر الذي تعرفه النساء والغائب عن أذهان الرجال


إعداد: أسامة 
 هل هناك من سر تحتفظ به النساء ولا تبوح به لأحد من الرجال؟ إنه سر خطير ينبغي على الرجال معرفته. سأروي لك قصة الآن والتي قد تجدها مألوفة لديك نوعاً ما، إلّا ان فيها من الغرابة ما يضع الكثير من الرجال في حيرة وتساؤل عن كنهها وأسباب حدوثها. فلنبدأ الحكاية ....
جذب النساء

كان يا مكان في قديم الزمان، كان هناك رجل تعرف صدفة على إحدى النساء الجميلات، وكان هذا الرجل معجب بتلك المرأة أيما إعجاب.

في بداية تلك العلاقة لم تكن هذه الفتاة في عين هذا الشاب سوى امرأة حسناء كغيرها من النساء، لكن كلما كان الوقت يمضي على تلك العلاقة وكلما ازدادت معرفته بها كلما أصبح أكثر تعلقاً وإعجاباً بها.

لكن مشكلة ما كانت تعتري ذلك الرجل.

عندما كانت مشاعره تزداد قوة يوماً بعد يوم، كان يشعر في نفس الوقت بشيء من القلق النفسي وعدم الأمان يكبر في داخله شيئاً فشيئاً.

لماذا يا ترى؟ ما الذي يجري؟

لقد كان ذلك الشاب محتاراً فيما إذا كانت فتاته تمتلك نفس المشاعر والإعجاب تجاهه أم لا.

أحياناً كانت تقول له عبارات مثل: "أنت إنسان مهم جداً بالنسبة لي" ، "إنني سعيدة حقاً لكونك موجود في حياتي" .... الخ

لكن لم يكن هناك أي تقدم يُذكر في تلك العلاقة أكثر من مجرد "صداقة عادية".

يبدو أن شيئاً ما مخالف للمألوف كان يحدث في هذه القصة

لم تكن تلك الجميلة تتصرف كما لو أنها "عشيقته" وأنها واقعة في حبه، كانت تتصرف كما لو أنها "صديقة" لا أكثر.

القلق وعدم الأمان التي كان يشعر بهما صاحبنا كان في ازدياد، وكلما تصاعد قلقه كلما ازداد خوفه من أن "يفسد الأمور" على نفسه فيما لو أراد تقبيلها مثلاً أو أراد أن يسألها في أن تكون حبيبته ورفيقته.

بالإضافة لما سبق، كلما ازداد ذلك القلق كلما قلّت رغبة تلك الفتاة بقضاء المزيد من الوقت معه.

بعد أن مرّت عدة أيام وليال وهو مأخوذ بالتفكير في تلك المرأة، توصل في الختام إلى استنتاج مفاده أن لو هذه الفتاة عرفت طبيعة المشاعر التي يُكنّها في قلبه لها فإنها سوف تبادله نفس المشاعر كذلك.

لذلك قرر أخونا القيام بهذه الخطوة الجريئة:

لقد أخبرها بكل ما يشعر به تجاهها

نعم... لقد اعترف لها أنه واقعٌ في حبها وغرامها، وأنه على استعداد لفعل أي شيء "أأأأأأأي شيء" ليكون معها ويعيش بجانبها.

نظرت إليه والشفقة بادية في عينيها ثم قالت له:

"شكراً لك عزيزي، إنني فعلاً مقدرة لمشاعرك تجاهي، لكنني لا أريد صراحة أن أفسد صداقتنا، فأنت إنسان مهم جداً بالنسبة لي"

لقد أربك هذا الكلام ذلك الشاب وجعله في حيرة أكبر، لم يكن لديه أي تفسير واضح لطبيعة الموقف، فأصبح يكلم نفسه قائلاً:

هل يعني كلامها هذا بأنها واقعة في حبي أيضاً، لكنها خائفة من شيء ما؟

هل معنى هذا الكلام أنها لم تكن مستعدة لعلاقة طويلة الأمد معي؟

هل هي لا تحبني أصلاً، وأرادت بكلامها أن تشير لي بذلك؟

هل هذا يعني بأنني لم أحاول معها بما فيه الكفاية؟

لم يكن في ذلك الوقت يريد إلا أن يؤكد لها كم هو بحاجة إليها وبحاجة في أن يكون معها. فما كان منه إلا أن قام بخطوة أخرى:

لقد قام بشراء هدية لها، و كتب من أجلها رسالة غرامية طويلة يعترف لها مجدداً عن مشاعره ويعبر لها عن حبه وأشواقه.

لكن ما لم يكن في الحسبان حدث

لم ترسل له تلك الفتاة أي رد على ذلك.

لقد كان يتصل بها على الهاتف ثلاث مرات يومياً لأكثر من أسبوع لكي يصل إليها مرة واحدة. كانت دائماً تختلق له الحجج والأعذار في كونها مشغولة للغاية أو أن ظروفها لا تسمح لها، كانت تقول له:

"سأقوم بالاتصال بك قريباً، عذراً فأنا أريد الذهاب الآن" وتنتهي المكالمة.

ولم يكن يتلقى بعدها أي اتصال منها كما وعدته.

بعد مرور الأسابيع والشهور، فقد هذا الرجل المسكين الأمل في معرفة السبب الحقيقي وراء ما حصل معه، وما هو الخطأ الذي جرى والذي أدى لانتهاء هذه العلاقة بهذا الشكل الغامض والمثير للجدل.

انتهت القصة.

 
ها قد عدنا مرة أخرى ... قصة مؤلمة؟ أليس كذلك ؟ 

أعرف... بأني يجب أن أكمل عملي لهذا اليوم وأن أكف عن سرد القصص والروايات الرومانسية.

فلنتحدث إذاً عن هذه القصة التي تدور حول حقيقة واقعة مع قسم كبير من الرجال، قصة شائعة تحدث في كل زمان ومكان، قصة تجد صداها على مستوى عميق لدى الكثيرين لأنها ببساطة معروفة لا تحتاج إلى مُعرّف.

ما هو برأيك السبب لوجود صدى هذه القصة عند الغالبية العظمى؟

الجواب: لأننا جميعاً على الأغلب مررنا في حياتنا بمثل هذه التجربة بطريقة ما أو بأخرى في زمن من الأزمان.

لكن السؤال الذي يطرح نفسه الآن:

هل من حلول؟؟؟

أعتقد بأن هناك حل يجنبنا الوقوع بمثل هذا الموقف الذي مرّ به صاحبنا بطل القصة السابقة.

هذا السر يتجلى في سر تعرفه النساء دون الرجال للأسف.


فما هو هذا السر يا ترى؟؟؟


السر هو أن المرأة إن لم تكن منجذبة لرجل ما، فإن كل محاولات هذا الرجل في التعبير عن حبه ومشاعره والتودد لها من أجل إقناعها بحبه ستبوء بالفشل
جذب النساء

بكلام آخر، إن هذه المحاولات لن تكون عديمة الفائدة فحسب، إنها ستجعل الأمور أكثر سوءاً. لأنك إن لم تكن لها "صديقاً جيداً" فإنها على الأغلب لن تكون راغبة في صداقتك أبداً. وسوف تذهب وتبتعد عنك إلى الأبد.

لذا، لا تعترف في حبك ولا تعبّر عن مشاعرك بعد الآن ما لم تسنح لك الفرصة في إيجاد الجاذبية والإعجاب تجاهك.

فعل الأشياء اللطيفة والتودد لامرأة لا تبدي اهتماماً بك يشوه صورتك ويسلب من طاقتك. إن الرجال يفعلون هذا الخطأ مراراً وتكراراً في حياتهم لأن هذا السلوك من وجهة نظرهم منطقي ومعقول. فلو كان لك صديقاً تحبه وأردت في يوم من الأيام أن تزيد من أواصر هذه المحبة، فإن أي تصرف لطيف تقوم به مع هذا الصديق سيعمل على جعلك أكثر قرباً ومحبة بالنسبة إليه.

لكن على العكس تماماً فإن هذا الأمر لا يعط النتيجة نفسها في التعامل مع النساء اللواتي لا يشعرن بانجذاب نحوك.

طيب... ما هو الحل النافع لهذه المشكلة المستعصية؟

عندي فعلياً جوابين لهذا السؤال:

الحل الأول فيما لو كنت معجباً بإحدى النساء لكنك لا تعرف بالمقابل إن كانت هي تبادلك نفس الشعور أم لا، عليك أن:

1. لا تثقل عليها.

2. لا تشتري لها الهدايا، ولا تكتب لها رسائل غرامية.

3. لا تتصل بها ثلاث مرات في اليوم.

4. لا تفصح لها عن مشاعرك.

الحل الثاني في أن لا تضع نفسك أيها الرجل في هذا الموقف منذ البداية، أنصحك بأن تتجنب ذلك بشكل كامل.

لكن كيف للمرء أن يفعل ذلك؟

1. يجب أن تتعلم كيف تشد انتباهها وتثير اهتمامها نحوك.

2. يجب أن تعرف كيف ولماذا تستجيب النساء عاطفياً وجنسياً لرجل دون آخر.

3. يجب أن تعرف بكل صراحة ماذا تفعل منذ البداية.

ما هي أفضل طريقة لتعلم هذه المهارة
 
ليتك لم تسألني هذا السؤال 

بادر الآن في الحصول على نسخة من كتابي الالكتروني "المفتاح الحب"

لقد أمضيت سنوات طويلة أدرس الطرق التي يتبعها الرجال الناجحين وكيف يتواصل الواحد منهم بكلماته، نبرة صوته، لغة جسده بالشكل الذي يجعله كالمغناطيس بالنسبة للنساء.

لست مضطراً لتكون ساحراً، وسيماً، ثرياً، محظوظاً أو حتى شاباً. فكل ما عليك فعله هو التعلم، إنها مهارة مثل كل المهارات، وإنني بكل صدق أؤمن بأن أي رجل يستطيع تعلم هذه المهارة لو أراد هو ذلك.


كن فارس الأحلام واحصل على المرأة التي تستحق بحصولك على نسخة من كتاب "المفتاح الحب".



المفتاح الحب




الحقيقة المفاجئة حول مايجذب النساء في الرجل


إعداد: أسامة
ما هي الحقيقة المفاجئة والغير متوقعة حول ما يجذب النساء في الرجل؟ هل تعرف بأن مال أو جاه أو وسامة الرجل لا دخل لها في ذلك؟ اعلم بأن الأشياء التي تجذب الرجل في النساء مختلفة تماماً عن الأشياء التي تجذب النساء في الرجل.

جذب النساء
أود أن أتحدث في هذا المقال عن فكرة يصعب على معظم الرجال تقبلها والاعتقاد بها. ومن المفارقات أن هذا المفهوم ليس عصيّاً على الفهم، لكن بسبب كونه غير منطقي ومعارض للفطرة والحدس البديهي فإنه من السهل غيابه عن أذهان الرجال تماماً.
الفكرة تدور حول "الأشياء التي تجذب النساء في فارس الأحلام".

ما أنا على وشك مشاطرتك به الآن استغرق مني سنوات من العمل والتجربة حتى استطعت اكتشافه، على الرغم من وجوده حاضراً أمام عيني طوال ذلك الوقت.

عندما قررت شخصياً أن أعالج هذا الجانب من حياتي والمتعلق "بالتعامل الناجح مع الجنس اللطيف" فعلت آنذاك ما كنت أعتقد بأن معظم الرجال يفعلونه، فكرت مليّاً فيما ينبغي عليّ فعله، قرأت الكثير من الكتب، استمعت إلى العديد من المحاضرات، سألت الكثير من الأشخاص حيال هذا الموضوع. قضيت الساعات الطوال في دراسة علم النفس والسلوك البشري فهي من العلوم التي تستهويني.

كنت أحسب بأن فهم الآلية التي يتصرف بها الناس سيعطيني ميزة حقاً في هذا المسعى الذي كنت قد بدأته، لاسيما أن ذكائي دفعني للاعتقاد بأنني سأعالج هذا الموضوع وأكتشف خباياه بسرعة إلى حد ما.

حسناً ... سأعترف لك الآن بأن تلك التجربة المتواضعة لم تجلب لي سوى الخيبة والفشل في هذا الموضوع.

لكن بعد وقت لاحق اكتشفت بأنه ليس من السهل حل مشكلة غير منطقية من خلال التفكير بها بالشكل المنطقي والشائع فقط.

في الواقع أنا الآن أؤمن كما لم أكن في السابق بأن "الأشياء التي تجذب المرأة في الرجل" هي أشياء منطقية جداً. لكن المتأمل جيداً في هذه القوانين - أقصد قوانين الإنجذاب عند النساء - يجدها غريبة وخارجة عن المألوف بالنسبة لنا نحن الرجال.

لذلك دعنا نستخدم الآن عبارة "غير منطقي" في وصفنا لهذه النظرية لكي نجبر عقولنا على تنحية المفاهيم السائدة والمعروفة لدينا في محاولة للنظر إلى هذا الموضوع من وجهة نظر مختلفة.

في البداية ومن خلال محاولاتي لمعرفة كل الأشياء التي تجعلني رجلاً جذاباً عند النساء كنت أعاني من مشاكل وتحديات من الصعب إيجاد أسباب منطقية لتفسيرها (تذكر أنني في ذلك الوقت لم يكن عندي أدني فكرة أن يوماً ما سأكتب كتاباً لمساعدة الرجال في هذا الموضوع).

لقد كان يبدو لي جلياً بأن كل فعل أو سلوك منطقي أقوم به في تعاملي مع المرأة لم يعد عليّ بنتائج حميدة ومثمرة.

أحد أكبر الأخطاء التي وقعت بها آنذاك كانت في افتراضي "أن الأشياء التي تجذب الرجل في النساء هي نفس الأشياء التي تجذب النساء في الرجل".

فالعقل البشري يفترض بأنه مادام الرجال بشكل عام يبحثون في المرأة عن جمال الشكل والشخصية المهذبة واللطيفة، فإن المرأة ينبغي أن تنجذب لمثل هذه الأشياء في الرجل أيضاً. أليس ذلك؟

لذلك وبناء على ما يمليه عليه عقلي حاولت أن اعمل على هذا الجانب من خلال ارتداء الملابس الجميلة وفعل الأشياء اللطيفة وان أسعى ما استطعت لأكون ألطف رجل تقابله هذه المرأة في حياتها. كنت على استعداد لفعل كل ما تريده المرأة مني، وعلى استعداد أيضاً لتقبل أي سلوك وتصرف تلاعبي تستخدمه معي.

لكن بما ان أياً من تلك الأشياء والسلوكيات لم تجد نفعاً معي، كنت دائماً أحدث نفسي في نهاية المطاف قائلاً:

"اعتقد بأني لست جذاباً بما فيه الكفاية، إنني لست وسيماً بما فيه الكفاية، لست ثريّاً بما فيه الكفاية، أعتقد بأن شيئاً ما فيني لم يكن مقنعاً لها بما فيه الكفاية".

كنت أفعل كل ما يمكن تصوره لأكون لطيفاً، مهذباً، حلو المعشر، شاباً رائعاً بالنسبة لها. لكن المرأة لم تكن تستجيب بهذه الطريقة وتنجذب نحوي "انجذاب المرأة الغريزي والجنسي الطبيعي نحو الرجل".

"لا بد أن أكون أنا السبب في هذه المشكلة، لا محال" هذا ما كنت أقوله.

لكن من حسن حظي أنني لست ممن يستسلم بسهولة.

أخيراً وبعد أن علقت طويلاً في هذه المعضلة، فعلت أمراً كان له أثراً عميقاً على نجاحي الشخصي في هذا الموضوع:

لقد كونت صداقات مع بعض الرجال ممن كانوا يتمتعون "فطرياً" بنجاح باهر مع الجنس اللطيف، راقبت عن كثب ما يفعلون وتعلمت منهم.

عندما أعود الآن بالزمن إلى الوراء أقول لنفسي "تباً" كيف لم يخطر على بالي ذلك.

إليك أيها الفارس أحد الاكتشافات الكبيرة التي تعلمتها من أولئك الرجال والذي صنع لي الفارق بشكل كبير:

الرجال ينجذبون أكثر لصفات جسمانية معينة في المرأة، بينما النساء ينجذبن أكثر لصفات شخصية محددة في الرجل.


يستهوي الرجال على الفور مشهد المرأة الجميلة ذات القوام الرشيق، وأنت كرجل تعلم بأن هذا الأمر يحدث لك مباشرة من تلقاء نفسه، وهذا يعني انك لا تملك حقاً الاختيار في هذه المسألة.

فكر معي للحظة فيما سأقوله لك الآن:
جذب النساء

ينجذب الرجل لأمور ملموسة يمكن رؤيتها في العالم الحقيقي، بينما تنجذب المرأة لأمور حسية لا يمكن على الإطلاق مشاهدتها.

لكن قد يسأل البعض:

" الوسامة، المال، الشهرة، السلطة، طول القامة، العمر، هل لهذه الأمور دور في هذه اللعبة؟"

الجواب: بالطبع نعم. لكنها تقريباً ليست بتلك الأهمية التي يعتقدها الرجال.

كتلخيص لما سبق أقول:

  • آلية الانجذاب للآخر مختلفة فيما بين الرجال والنساء.


  • بينما يحب الرجل ويميل أكثر للصفات الجسمانية عند المرأة، تحب النساء ويملن أكثر نحو سمات شخصية معينة عند الرجل.


المرأة لا تقرر بعقلها من هو الرجل الذي تشعر بانجذاب نحوه، إنها تقرر هذا الأمر من خلال عاطفتها. ومن ثم تخترع الأسباب اللازمة لعقلنة هذا الاختيار وجعله منطقياً بالنسبة لها.

فكما أقول دائماً:


هذا السبب الذي يجعل بعضاً من الرجال بارعين جداً في جذب النساء إليهم والبعض الآخر لا.

وهذا أيضاً ما يدفعني للقول بأن "أي رجل" يستطيع أن يزيد من حظه وأن يحسّن من نجاحاته بشكل كبير مع الجنس اللطيف بغض النظر عن شكله، عمره أو مستواه المادي والمعيشي.

أود أن أطلعك على المزيد من الخفايا والأمور التي تجتذب النساء إليك، لذلك أعددت لك طريقة لكي تحصل على نسخة من كتابي "المفتاح الحب" بضمان ترجيعه وإعادة ثمنه لك بالكامل في حال لم تستفد من محتواه.


سوف تتعلم بالضبط ما يلزمك لإطلاق مشاعر الإعجاب بسرعة داخل كل امرأة وجعلها منجذبة إليك. سوف لن تراك النساء بعد اليوم على أنك مجرد "صديق عابر".

مواضيع مشابهة