فارس الأحلام: كيف تريد الزوجة من زوجها ممارسة الجنس في الفراش

رأس

جذب النساء :: أساليب التعرف :: اللقاءات العاطفية :: الثقة بالنفس :: احصل على صديقة :: كتب فارس الأحلام :: من هو اسامة :: عوامل النجاح أفكارك تصنع النجاح :: لغة الجسد :: فنون غزلية :: علم النفس :: قصص رومانسية  :: لنساء فقط  :: سؤال وجواب  :: مواضيع متفرقة  مقتطفات من كتب  :: مجلة فارس الأحلام  :: مسبقات الأحلام  :: تقنيات فارس الأحلام  :: إيمانيات  :: الحياة الزوجية  :: فتيات للتعارف  :: الصفحة الرئيسية

كيف تريد الزوجة من زوجها ممارسة الجنس في الفراش


(تحذير : هذا المقال للمتزوجين البالغين من الجنسين ممن تتجاوز أعمارهم الـ 18 سنة).
 لا يطلب الكثير من الأزواج من بعضهم القيام بالأشياء التي يريدونها ويتمنونها لاعتقادهم أن الحياة الزوجية هي مجرد ضرورة أو "شر لابد منه".!! وهذا ينطبق على الرجال والنساء على حد سواء. وإذا ما وضعنا خجل المرأة وحياؤها جانبا ، يمتنع الكثير من الأزواج من إثراء حياتهم الزوجية بالطلب من زوجاتهم فعل أشياء معينة لهم - أو فعل أشياء لزوجاتهم - ظنا منهم أن ذلك يزيد من جرأة المرأة ويفتح عيناها على أمور لا ينبغي لها أن تعرفها أو تخوض فيها.!!! " نخشى أن تتفتح أذهان زوجاتنا على أمور نعتقد أنها غريبة بعض الشيء". 


حسنا ، يمكن أن يكون لدى زوجاتنا بعض الأشياء الغريبة - والجميلة من وجهة نظري - لكننا بسلوكنا وبنظرتنا تلك نجبرها أن تكون قلقة من أن نفكر في أنها منحرفة أو أن لديها خبرات سابقة.!! دعني أطلعك على أمر ، إنها مشاعر طبيعية ، لا دخل لها بخبرة سابقة أو طبيعة منحرفة ، ومن وجهة نظري أيضا ، أعتقد بأن التحدث إلى زوجتك ومحاولة فهم طبيعتها وميولها الجنسية أفضل من ترك هذه المشاعر طي الكتمان ، وهي في الحالتين سوف تكون موجودة. 

في هذه المادة سوف أبين لك قائمة بالأشياء المثيرة - والطبيعية من وجهة النظر العلمية - التي تريدها العديد من الزوجات ولكنهم يحتفظون بها سرا. لا تتردد أو تخجل من طرح الموضوع عليها ، أو سؤالها إن كانت تتمنى أو ترغب في تجربة شيء مما أقترحه عليك أدناه ، فإن امتنعت عن إجابتك بسبب حياء أو خجل منها ، فاطلب منها أن تجربه معك على أية حال ، ثم تعطيك بعد ذلك رأيها ، وقل لها بأنك أنت الذي ترغب بخوض هذه التجربة. ولكن قبل محاولة شيء جديد معها ، عليك أولا أن تعترف بحقها بالاستمتاع بحياتها معك ، وأن تكون بنفسك على استعداد لتجربة هذا الشيء الجديد ، لكسر الروتين المهيمن على العلاقة بينكما من جهة وللتعرف على طبيعة زوجتك العاطفية والجنسية ولإدخال السرور إلى نفسها - والى نفسك - من جهة أخرى. أظن أنكما تستحقان ذلك. 

هناك العديد من الخطوات التي يجب أن تمر بها المرأة أثناء ممارستها العلاقة الزوجية - لا مجال هنا لذكرها – والتي لا يعرفها الكثير من الرجال. وما يعنينا هنا في هذا المقال هو الإشارة إلى ما تريده المرأة وتتمناه من الرجل / الزوج ، ولكنها تحتفظ به سرا. 

1. الإغاظة وإطالة أمد المداعبة :

 تستمتع المرأة بالمداعبة وبمقدمات الجنس أكثر من استمتاعنا نحن الرجال بالجنس نفسه. وفي المرة القادمة التي تذهب بها لملاقاة زوجتك اخبرها بأنك تشتاق لتجربة شيء جديد ، قل لها أنك ترغب بشم رائحة جسدها ، أزل شعرها بيديك وضع أنفك على رقبتها ، أغمض عينيك ، واستمتع برائحتها. قل لها كم هي مثيرة رائحتها ، اهمس في أذنها قائلا بأنك لن تتوقف عن شم رائحتها قبل 10 دقائق على الأقل. إنني اعني تماما ما أقول ، لا تقم بتقبيلها في هذه الأثناء نهائيا ، فقط أنفك بالكاد يلامس بشرتها. لن أخبرك بأكثر من ذلك. وإن كنت تظن بأنني امزح فاصنع لي ولنفسك معروفا ، وافعل ما قلته لك ولو من باب الفضول. ثم راسلني لتخبرني بما حدث معك. 

2. الجنس الفموي :

 لا شيء يشبه الجنس الفموي بالنسبة للمرأة ، وإذا ما تم تضمينه مع إيلاج لأصابع اليد في فتحة المهبل ، وملامسة منطقة الـ G-Spot فأنت تصنع لنفسك حياة سعيدة وزوجة مطيعة لك ومحبة بشكل لا مثيل له ، إن إعطاء الجنس الفموي للزوجة – أو للزوج – يحمل في ذاته رسائل بالغة الأهمية لكلا الزوجين ، منها على سبيل المثال لا الحصر: 
1. إنني راغب بإمتاعك واهتم لسعادتك. 
2. إنني أحب فيك كل شيء ولا انفر من أي جزء من جسدك أو أي فعل يمنحك الشعور بالارتياح. 
3.إنني أريد أن اصنع السرور من أجلك حتى وان لم احصل على شيء في المقابل. 
فكر بالأمر مليا فالحياة أقصر من أن نعيشها بشكل هامشي. 

3. تصويرها :

 فكرة تصوير المرأة بشكل لا يمكن لأحد غيركما الإطلاع عليه هي فكرة مثيرة إلى حد بعيد بالنسبة للمرأة ، وسواء أكان التصوير فوتوغرافيا أو بآلة تصوير سينمائية (كاميرا فيديو) ، أو حتى بواسطة هاتفك الخلوي / المحمول. فقط احرص على الاحتفاظ بالصور في مكان آمن أو تخلص منها فورا. ليس المهم الاحتفاظ بالصور ، التجربة هي الأهم. امنحها فرصة لتعيش تجربة "الموديل المثير". وتمتع أنت بالتصوير والإخراج. 

4. التحدث إليها بكلام جريء :

ليس للكلام البذيء بذاته ولكن لمعاني الجرأة والمغامرة التي تختبرها الزوجة أثناء سماعها إياه ، كل ما عليك هو أن تقوله بشكل جذاب ، لبق ، ومثير. إن تلفظك بكلام في حالة إثارتك تصف فيه زوجتك أو ما يجري بينكما بطريقة لم تألفها الزوجة من قبل ، يحرك فيها مشاعر وخيالات لطالما تمنت أن تختبرها. إنها الطريقة الأكيدة لإزالة الحواجز النفسية بينكما وإذابة جليد الروتين. تعلم أن تتخلص قليلا من خجلك وحيائك وأنت تخلع ثيابك.!! 

5. ممارسة العلاقة الزوجية في الأماكن الغريبة أو العامة :

 لا أتحدث هنا عن ممارسة العلاقة الزوجية على الشاطئ أو أمام المارة في الحدائق العامة.!! ولكني أتحدث عن ممارسة العلاقة الزوجية في أماكن تعتبر غير مألوفة لديكم. استأجر غرفة في فندق من الدرجة الأولى ، استعر شقة من صديق تثق به – نؤكد هنا على مسألة الثقة فأنت لا تريد أن يتم وضع آلات تصوير دون علمك على سبيل المثال – والغرض هنا هو خلق أجواء من الشعور تختلف عما ألفتموه من قبل ، شعور بممارسة الحب يشبه إلى حد ما ممارسته مع صديقة أو غريبة عنك. أظنك تدرك ما أعنيه.!! مارس الحب مع زوجتك كما يمارسه العشاق فيما بينهم. في بعض الدول العربية يخرج الناس إلى الصحراء ويبيتون في خيام لمدة أيام أو أسابيع. اصطحب زوجتك إلى هناك وتخيل أنكما صديقين أو عشيقين. وإذا كنت تحب السفر بالصحراء بواسطة مركبتك الآلية فما الذي يمنعك من مداعبتها في الطريق ؟ اطلب منها أن تكشف لك عن ساقيها وأنت تقود المركبة ، أن تفتح لك أزرار قميصها ، أو أن تمنحك جنسا فمويا. فقط انتبه للطريق واحذر من مرور الشاحنات بالقرب منك فإنهم يستطيعون رؤية – تقريبا - كل شي.!!! 



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

مواضيع مشابهة